الجزء الثالث والاخير
· مخافة لرب للحياة.يبيت شبعان لا يتعهده شر. (23:19)
· لا تقل إنى أجازى شرا.انتظر الرب فيخلصك. (22:20)
· طموح العينين وانتفاخ القلب نور الأشرار خطيه. (4:21)
· نفس الشرير تشتهى الشر.قريبه لا يجد نعمة في عينيه. (10:21)
· البار يتأمل بيت الشرير ويقلب الأشرار في الشر. (12:21)
· إجراء الحق فرح للصديق والهلاك لفاعلي الإثم. (15:21)
· ذبيحة الشرير مكرهة فكم بالحري حين يقدمها بغش. (27:21)
· الشرير يوقح وجهه.أما المستقيم فيثبت طرقه. (29:21)
· شوك وفخوخ في طريق الملتوي.من يحفظ نفسه يبتعد عنها. (5:22)
· الزارع إثماً يحصد بلية وعصا سخطه تفني. (8:22)
· لا يحسدن قلبك الخاطئين بل كن في مخافة الرب اليوم كله. (17:23)
· أبو الصديق يبتهج ابتهاجا ومن ولد حكيماً يسر به. (24:23)
· لا تحسد أهل الشر ولا تشته أن تكون معهم.لأن قلبهم يلهج بالاغتصاب وشفاهم تتكلم بالمشقة. (1:24-2)
· المتفكر في عمل الشر يدعى مفسداً. (8:24)
· أنقذ المنقادين إلى الموت والممدودين للقتل.لا تمتنع. (11:24)
· لأن الصديق يسقط سبع مرات ويقوم.أما الأشرار فيعثرون بالشر. (16:24)
· لا تفرح بسقوط عدوك ولا يبتهج قلبك إذا عثر.لئلا يرى الرب ويسوء ذلك في عينيه فيرد عنه غضبه. (17:24)
· لا تغر من الأشرار ولا تحسد الأثمة. (19:24)
· لأنه لا يكون ثواب للأشرار.سراج الأثمة ينطفئ. (20:24)
· يا ابنى اخش الرب والملك.لا تخالط المتقلبين. (21:24)
· من يقول للشرير أنت صديق تسبه العامة.تلعنه الشعوب. (24:24)
· أزل الشرير من قدام الملك فيثبت كرسيه بالعدل. (5:25)
· إن جاع عدوك فأطعمه خبزاً وإن عطش فاسقه ماء فإنك تجمع جمراً على رأسه والرب يجازيك. (21:25-22)
· عين مكدرة وينبوع فاسد الصديق المنحنى أمام الشرير. (26:25)
· فضة زغل تغشى شفقة هكذا الشفتان الموقدتان والقلب الشرير. (23:25)
· من يحفر حفرة بسقط فيها ومن يدحرج حجراً يرجع عليه. (27:26)
· أمينة هي جروح المحب وغاشة هي قبلات العدو. (6:27)
· الدهن والبخور يفرحان القلب وحلاوة الصديق من مشورة النفس. (9:27)
· الشرير يهرب ولا طارد أما الصديقون فكشبل ثبيت. (1:28)
· الناس الأشرار لا يفهمون الحق وطالبو الرب يفهمون كل شئ. (5:28)
· من يضل المستقيمين في طريق رديئة ففي حفرته يسقط هو. (10:28)
· إذا فرح الصديقون عظم الفخر وعند قيام الأشرار تختفي الناس. (12:28)
· طوبى للإنسان المتقي دائماً.أما المقسى قلبه فيسقط في الشر. (14:28)
· السالك بالكمال يخلص والملتوي في طريقين يسقط في إحداهما. (18:28)
· المشتغل بأرضه يشبع خبزاً وتابع البطالين يشبع فقراً. (19:28)
· عند قيام الأشرار تختبئ الناس.وبهلاكهم يكثر الصديقون. (28:28)
· إذا ساد الصديقون فرح الشعب وإذا تسلط الشرير يئن الشعب. (2:29)
· في معصية رجل شرير شرك أما الصديق فيترنم ويفرح. (6:29)
· أهل الدماء يبغضون الكامل.أما المستقيمون فيسألون عن نفسه. (10:29)
· إذا ساد الأشرار كثرت المعاصي.أما الصديقون فينظرون سقوطهم. (16:29)
· الرجل الظالم مكرهة الصديقين والمستقيم الطريق مكرهة الشرير. (27:29)