الجزء الثانى: سفر الجامعة ------->الأبرار و الأشرار

· الأعوج لا يمكن أن يقوم والنقص لا يمكن أن يجبر. (15:1)

· لأنه يؤتي الإنسان الصالح قدامه حكمة ومعرفة وفرحاً.أما الخاطئ فيعطيه شغل الجمع والتكويم ليعطي للصالح قدام الله. (26:2)

· عرفت أنه ليس لهم خير إلا أن يفرحوا ويفعلوا خيراً في حياتهم. (12:3)

· الله يدين الصديق والشرير. (17:3)

· في يوم الخير كن بخير وفي يوم الشر اعتبر.إن الله جعل هذا مع ذاك لكيلا يجد الإنسان شيئاً بعده. (14:7)

· وجدت فقط أن الله صنع الإنسان مستقيماً.أما فطلبوا اختراعان كثيرة. (29:7)

· الخاطئ وإن عمل شراً مئة وطالت أيامه إلا أنى أعلم أنه يكون خير للمتقين الله الذين يخافون قدامه. (12:8)

· و لا يكون خير للشرير وكالظل لا يطيل أيامه لأنه لا يخشى قدام الله. (13:8)

· لأن الأحياء يعلمون أنهم سيموتون.أما الموتى فلا يعلمون شيئاً وليس لهم أجر لأن ذكرهم نسي. (5:9)

· لتكن ثيابك في كل حين بيضاء ولا يعوز رأسك الدهن. (8:9)

· لأن الإنسان أيضاً لا يعرف وقته.كالأسماك التي تؤخذ بشبكة مهلكة وكالعصافير التي تؤخذ بالشرك كذلك تقتنص بنو البشر في وقت شر إذ يقع عليهم بغتة. (12:9)

· إن صعدت عليك روح المتسلط فلا تترك مكانك لأن الهدوء يسكن خطايا عظيمة. (4:10)

· من يحفر هوة يقع فيها ومن ينقص جداراً تلدغه حية. (8:10)

· فانزع الغم من قلبك وأبعد الشر عن لحمك لأن الحداثة والشباب باطلان. (10:11)

· فاذكر خالقك في أيام شبابك قبل أن تأتي أيام الشر أو تجئ السنون إذ تقول ليس لي فيها سرور. (1:12)

ميرسى على التفسير

ميرسي لولا علي مرورك ربنا يباركك